إجهاد العين وضعف النظر No Further a Mystery

إجهاد العين وضعف النظر No Further a Mystery

Blog Article

إجهاد العين غالبًا ما يسبب أعراض مؤقتة مثل جفاف العين وإرهاقها وصعوبة التركيز، ولكنه لا يسبب ضعفًا دائمًا في النظر أو تدهورًا في البصر.

نظرًا إلى الفرق بين إجهاد العين وضعف النظر فيكون لكل واحد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة به، وفيما يلي سنعرض أسباب الإصابة:

استعمال الأجهزة الإلكترونية واللوحية بشكل مطول، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب.

هو تعب العين وإرهاقها نتيجة التحديق أو التركيز الشديد في شيء ما لفترة طويلة، كالقيادة أو القراءة أو استخدام الأجهزة الإلكترونية، الإجهاد البصري أمر شائع خاصةً في هذا الزمن الذي ينتشر فيه استخدام الأجهزة الإلكترونية، ويمكن علاجه والوقاية منه بطرق بسيطة، لكن يجب الانتباه إلى أن تكرار حدوث الأمر قد يحتاج إلى زيارة الطبيب للفحص والاطمئنان من عدم وجود مشكلة خطيرة وراء الأمر.

التوهج والانعكاسات: الشاشات الرقمية تُصدر وهجًا أو تعكس الإضاءة، مما يجعل العين تعمل بجهد أكبر للتركيز.

بعض الأعشاب والمواد الطبيعية قد تساعد على استرخاء عضلات العين، ومقاومة إرهاقها، مثل:

نصائح مهمة للحفاظ على صحتك الامارات وتقليل فرص الإصابة بسرطان الثدي

وهنا يبرز الفرق بين الاستجماتيزم وضعف النظر فبينما يتسبب الاستجماتيزم في تشويش الرؤية نتيجة انحناء غير طبيعي في العين، يمكن أن يكون ضعف النظر ناتجًا عن مشاكل أخرى مثل قصر أو طول النظر لذا، فإن الإجابة على سؤال “هل الاستجماتيزم يسبب العمى؟” تكون بالنفي، لكنه قد يسبب ضعفًا في الرؤية إذا لم يتم علاجه.

قم بارتداء النظارات الواقية، خاصة عند النظر إلى الشاشات الإلكترونية.

مدة استمرار أعراض إجهاد العين تختلف حسب الشخص والعوامل المؤثرة في حالات بسيطة، قد تستمر الأعراض لفترة قصيرة تتراوح من ساعات إلى أيام قليلة، ومع ذلك في حالات أكثر تعقيدًا أو عند عدم توفر الراحة العينية المناسبة واتخاذ التدابير اللازمة، قد تستمر الأعراض لفترات أطول.

قد يصاحب الصداع أعراضًا أخرى مثل إرهاق العين وضبابية الرؤية والحساسية للضوء يهم الحد من إجهاد العين واتخاذ الإجراءات الوقائية للتقليل من حدوث الصداع وتحسين الراحة العينية.

نعم، إجهاد العين قد يسبب الصداع عندما يتعرض العين للإجهاد المستمر نتيجة لاستخدام الشاشات أو نور القراءة المطولة أو القيادة الطويلة، قد يحدث توتر في عضلات العين والوجه والرقبة، هذا التوتر يمكن أن ينتج عنه صداع يشمل الجبهة والجانبين والمؤخرة.

عادةً ما يختفي إجهاد العين من تلقاء نفسه دون الحاجة إلى زيارة طبيب. ومع ذلك، يمكنك تخفيف الإجهاد المؤقت من خلال إجراء بعض التعديلات البسيطة على نمط حياتك، مثل الانتباه للأنشطة التي تسبب الإزعاج لعينيك.

أخبار عيادة العيون طبيبة عيون تبرئ النظارة الطبية من هذه الخرافات